현재 사용하시는 브라우저는 이전 버전입니다.
Ev dekorasyonuyla ilgili verdiğimiz hizmetten daha iyi faydalanmak için lütfen başka bir tarayıcıyı ücretsiz olarak indirin. İkonun üzerine tıklamanız yeterli!
من أهم سمات عالم الديكور الداخلي هو التجدد الدائم والإبداع المستمر في جميع المجالات، فنجد ان خبراء التصميم دائما ما يعرضون علينا صيحات مختلفة بين العام والآخر، مواكبة هذه التطورات هو هدف كل من يبحثون عن ما هو مميز وجديد، ولكن تظهر طفرة حديثة للغاية بين الآونة والأخرى لتغير مفاهيم الديكور وتصبح في تأقلم اكبر مع متطلبات الحياة الحديثة، ولكن مع هذه التغيرات قد تلاحظ انك اصبحت غير راضي تماما عن تصميم منزلك، بل وتلاحظ كل سلبياته في الجوانب العملية والجمالية، ولكن عليك ألا تفقد الأمل مطلقا، فمن ضمن هذه الصيحات أوجد الخبراء وسائل عديدة لتغيير واقع بائس إلى آخر مثالي ومطابق للمواصفات العالمية مع اتباع خطوات بسيطة وسهلة لا يعجز امامها احد.
لأننا جميعاً نتعرض إلى تصميمات قد تبدو قديمة ومهترئة في غرفة المعيشة بالتحديد، ولكي نقرب لك الهدف و نأتي بمصدر إلهام للجميع للإقدام على خطوة التغيير وامتلاك غرفة معيشة مستدامة، أتينا ببعض المشاريع الرائعة التي قام فيها خبراء عالميين بإحداث فرق لا مثيل له، وذلك عن طريق تغيير الأثاث.
نموذج حي يوضح كيفية تغير مفهوم الأناقة عبر السنين، فما كان قديما قمة في التميز أصبح الآن مزعج بصريا، ولكن تدخل الخبراء لكي يعيدوا الاناقة والرقي إلى الفراغ بالاستثمار في أثاث عصري انيق بالوان وتصاميم مستدامة.بالرغم من جمال بعض المفردات إلا أن الانطباع المبدئي عن الغرفة هو أنها تفتقد إلى الرقي والتناسق، والسبب يعود إلى اختيار غير موفق للكنبة الرئيسية مع عدم توافق الاكسسوارات مع طبيعة الفراغ.
بعد التجدد لا يوجد مجال للمقارنة، وكأن هذه الغرفة من منزل آخر، وتحقق ذلك بتغيير الكنبة الرئيسية لتكون أكثر حداثة وأناقة مع تجديد وحدات الإضاءة وتوزيع الإطارات بأسلوب مبتكر يعطي ثقل للفراغ، وذلك التغيير إن دل على شيء فإنه يدل على سهولة إحداث تغيير بدون أن ينقلب المنزل رأسا على عقب.
الأثاث الذي كان أحد أسباب اختياره هو عراقة تراثه ربما يبدو بعد مرور الوقت في غير محله، بالتحديد إن كان يتبع اسلوب نمطي متكرر، ولكن ترى كيف تجدد من غرفة المعيشة إن امتلكت مثل هذه المقتنيات الثمينة، دون الحاجة إلى التخلي عنها؟
التجدد هو الحل، فلا يجب التخلص من أثاث قيم فقط لكونه فقد رونقه عبر الوقت، بل يمكنك أن تعيد إحيائها بإعادة تنجيده أو اختيار ألوان طلاء بما يواكب الصيحات الجديدة، ولا بأس من دمجه مع عناصر أخرى جديدة وعصرية.
قبل إدراك مفاهيم وأسس الديكور الداخلي وقع البعض في فخ خلق فراغ فوضوي لا تناسق فيه من حيث الألوان أو الأشكال، مثل هذه الغرفة المزعجة، ولكن هل تظن ان هناك أمل للتغيير لمثل هذه الفراغات؟
لا أثر على الإطلاق لأي من الملامح القديمة، فقد تحولت غرفة المعيشة الى فراغ منعش ومريح، وذلك من خلال الطلاء الأبيض الناصع وألوان الباستيل الهادئة، ذلك ومع تأثير النمط التبسيطي الساحر الذي يضيف الى أناقة الغرفة الكثير.
إمكانيات الفراغ لا بأس بها ولكن جاءت عناصر مختلفة، من اثاث ووحدات تخزين، لتصبح عائقا أمام نظام واناقة الفراغ.
فريق الخبراء تدخل بذكاء حتى تكون النتيجة مثالية، عن طريق التخلص من كل ما لايوجد وظيفة حقيقية له، مع دمج وحدات التخزين والتلفاز جميعا في عنصر واحد جعل الغرفة ذات رونق مبهر.
كان هذا الإختيار قديما يعد مثالي في عصره، حيث كانت الصيحات تتجه نحو الأشكال الانسيابية، ولكن مثل اي افكار غريبة لم تدم هذه الصيحة لفترة طويلة، مما أدى إلى غرفة معيشة غير مستدامة، ولكن تغيير الأثاث هنا كان كافي لحدوث هذا الفرق المذهل.
توزيع الأثاث السيء مع درجات البيج الداكنة أدت إلى غرفة كئيبة ذات كفاءة ضعيفة.
اختيار أكثر حداثة بالوان صيفية رائعة مع الذكاء في توزيع الأثاث فكانت النتيجة غرفة مبهجة ومثالية.
استكشف مشروع تجديد منزل بلمسات بسيطة وتحول رائع من خلال تصفح هذا المقال: قبل وبعد: تحول شقة بسيطة لتواكب أحدث الصيحات
